بعد تويتر و" سبيسز"...فايسبوك تطلق منصتها الصوتية بشكلٍ رسمي
في ثورة التكنولوجيا وسعة إنتشار مواقع التواص الأجتماعية حيث تبحث الشركات إلى تحديث مميزات البرامج ولا سيما تلك التي تعزز التواصل بين المجتمعات والذي ظهرت فعاليتها في زمن الكورونا.
مؤخراً، أطلقت فايسبوك، أمس الاثنين، تطبيق الغرف الصوتية المباشرة الشبيه بتطبيق كلوب هاوس الشهير بالإضافة إلى آلية للبحث عن المدونات الصوتية وتشغيلها على نظامها الأساسي.
وتأتي هذه الخطوة من عملاق وسائل التواصل الاجتماعي بعد خطواتٍ شبيهة من تويتر التي أطلقت سبيسز، وأتت على أثر النجاح الكبير الّذي حققه كلوب هاوس خلال جائحة كورونا العام الماضي.
وقالت فايسبوك إنّها تريد جعل الصوت "وسيطاً من الدرجة الأولى" على منصاتها. وأطلقت سبوتيفاي نسختها الخاصة، "Greenroom"، الأربعاء الماضي، وتعمل العديد من الشركات الكبرى على منصاتٍ شبيهة وفقاً لرويترز.
وأضافت فايسبوك أنّها تسعى إلى التعاون مع شخصيات عامة بما في ذلك الموسيقيون والصحافيون والرياضيون في الغرف المباشرة لجذب صُنّاع المحتوى.
سيتمكن المستمعون من إرسال "Stars"، العملة الافتراضية على فايسبوك إلى المبدعين في غرف الصوت الحية، وقال زوكربيرغ إن الشركة لن تقتطع من إيرادات منشئي المحتوى حتى عام 2023 على الأقل.
وتأتي هذه الخطوة من عملاق وسائل التواصل الاجتماعي بعد خطواتٍ شبيهة من تويتر التي أطلقت سبيسز، وأتت على أثر النجاح الكبير الّذي حققه كلوب هاوس خلال جائحة كورونا العام الماضي.
وقالت فايسبوك إنّها تريد جعل الصوت "وسيطاً من الدرجة الأولى" على منصاتها. وأطلقت سبوتيفاي نسختها الخاصة، "Greenroom"، الأربعاء الماضي، وتعمل العديد من الشركات الكبرى على منصاتٍ شبيهة وفقاً لرويترز.
وأضافت فايسبوك أنّها تسعى إلى التعاون مع شخصيات عامة بما في ذلك الموسيقيون والصحافيون والرياضيون في الغرف المباشرة لجذب صُنّاع المحتوى.
سيتمكن المستمعون من إرسال "Stars"، العملة الافتراضية على فايسبوك إلى المبدعين في غرف الصوت الحية، وقال زوكربيرغ إن الشركة لن تقتطع من إيرادات منشئي المحتوى حتى عام 2023 على الأقل.