حين تُضرب الإنسانية وحُرمة الموت بعرض الحائط بسبب" الترند" ...رامي صبري يناشد الرئيس السيسي!

"ثانياً .. أنا بناشد سيادة / الرئيس عبد الفتاح السيسى ب إسم
الإنسانية وبصفته أب لكل شاب مصرى و بناشد دولتنا المصرية العظيمة ب قوانينها
وأحكامها العادله.. اللى بتحمينا من شر الكلمة الخبيثة والأذى النفسى وبطلُب
من المجلس الأعلى للصحافه والإعلام ومجلس النواب إن يتم وضع حد للتجاوزات التى تقع
علينا من كل من إستباح الخوض فى حياتنا الشخصية".
وطالب صبري بـ"وضع قوانين أو تفعيلها إن كان هُناك قوانين
أجهل بها وتوقيع عقوبات على كُل من يتجاوز ويتدخل فى أدق تفاصيل حياتنا الشخصية
الخاصة كّمواطنين مصريين مثل أى أسرة مصرية لها الحق فى الحفاظ على خصوصياتها وعدم
التعدي على خصوصياتها وأسرارها بالشكل المُسىء المُتدنى والتشهير الغير قانونى
الذى تعاملت بيه بعض المُنتديات والمواقع الإخبارية فى وفاة أخى كريم صبرى لم
يرعوا حُرمة الميت ولا مشاعر أم وأب وتشهير غير مُبرر بسمعة أخى كريم وبالتابعية
سمعة أسرتى الكريمة فى عز أوجاعنا ومصيبتنا".
وتابع رامي رسالته المؤثرة فقال:" "بدل مُن الدعاء للمتوفى بالرحمة والمغفرة أصبحنا مادة
إعلامية تم إستغلالنا بشكل غير ادامى لا دين ولا إنسانية تقبل ب اللى إحنا
شُفناه.. زعلان جدا جدا من بعض الصحفيين والمواقع المفروض انها محترمه اتصدمت
فيهم للأسف"".
وأعلن رامي صبري مقاطعة المواقع التي نالت من خصوصية أسرته، قائلًا
"سوف يتم مُقاطعة و مُحاسبة كل موقع ومنتدى تجاوز بالباطِل دون وجه حق
بالتشهير والخوض فى أعراض وإتهامات غير لائقة واثق فى نزاهة وعدالة القضاء المصرى".
وفي الختام دعا أهل الإعلام والصحافة إلى إتقاء الله فقال:" إتقوا الله فى مهنتكم وفى أقوالكم وأفعالكم
الترند مش هينفعكم يوم ما نختصمكم أمام الله فى اللى قولتوه على كريم الله يرحمه
كان أولى تدعوله.. وإذكروا محاسِن موتاكم يامؤمنين".
"أولاً شكر الله سعيكم جميعاً كتر الف خيركم على
المواساه و وقفكم جنبنا فى الوجع اللى شُفناه وفقدان أخويا الغالى كريم صبرى".
"ثانياً .. أنا بناشد سيادة / الرئيس عبد الفتاح السيسى ب إسم
الإنسانية وبصفته أب لكل شاب مصرى و بناشد دولتنا المصرية العظيمة ب قوانينها
وأحكامها العادله.. اللى بتحمينا من شر الكلمة الخبيثة والأذى النفسى وبطلُب
من المجلس الأعلى للصحافه والإعلام ومجلس النواب إن يتم وضع حد للتجاوزات التى تقع
علينا من كل من إستباح الخوض فى حياتنا الشخصية".
وطالب صبري بـ"وضع قوانين أو تفعيلها إن كان هُناك قوانين
أجهل بها وتوقيع عقوبات على كُل من يتجاوز ويتدخل فى أدق تفاصيل حياتنا الشخصية
الخاصة كّمواطنين مصريين مثل أى أسرة مصرية لها الحق فى الحفاظ على خصوصياتها وعدم
التعدي على خصوصياتها وأسرارها بالشكل المُسىء المُتدنى والتشهير الغير قانونى
الذى تعاملت بيه بعض المُنتديات والمواقع الإخبارية فى وفاة أخى كريم صبرى لم
يرعوا حُرمة الميت ولا مشاعر أم وأب وتشهير غير مُبرر بسمعة أخى كريم وبالتابعية
سمعة أسرتى الكريمة فى عز أوجاعنا ومصيبتنا".
وتابع رامي رسالته المؤثرة فقال:" "بدل مُن الدعاء للمتوفى بالرحمة والمغفرة أصبحنا مادة
إعلامية تم إستغلالنا بشكل غير ادامى لا دين ولا إنسانية تقبل ب اللى إحنا
شُفناه.. زعلان جدا جدا من بعض الصحفيين والمواقع المفروض انها محترمه اتصدمت
فيهم للأسف"".
وأعلن رامي صبري مقاطعة المواقع التي نالت من خصوصية أسرته، قائلًا
"سوف يتم مُقاطعة و مُحاسبة كل موقع ومنتدى تجاوز بالباطِل دون وجه حق
بالتشهير والخوض فى أعراض وإتهامات غير لائقة واثق فى نزاهة وعدالة القضاء المصرى".
وفي الختام دعا أهل الإعلام والصحافة إلى إتقاء الله فقال:" إتقوا الله فى مهنتكم وفى أقوالكم وأفعالكم
الترند مش هينفعكم يوم ما نختصمكم أمام الله فى اللى قولتوه على كريم الله يرحمه
كان أولى تدعوله.. وإذكروا محاسِن موتاكم يامؤمنين".